2- هي لست تشريعاً إلهياً ولا دينياً، هي استمزاج خيارات الشعب عبر استقراء غالبيتهم في سيرورة دائمة.
3- تمنع تسلط الأقلية على الأكثرية، وتعطي الأقليةَ الفرصة والمساحة لأن تملك أغلبيةً تؤهلها من الحكم، عبر تصحيح مساراتها وخططها، واستجلاب مؤيدين وداعمين لها.
4- هي وسيلة سلمية بديلة عن العنف، لتشكيل الرأي العام، والقدرة على الاستماع للآراء الأخرى، والتعبير عن الرأي، وامتلاك آليات التنظيم السياسي والاجتماعي.
5- هي الشكل الأكثر تطوراً بشرياً، لتنظيم الحرية، وضبط السلطات، وإبعاد شبح الاستبداد بأنواعه.