تهنئة رسميةد. زاهر بعدرانيرئيس التيارمكتب الرئاسة

حول اليوم العالمي للطلاب

يوم الطُّلَّاب الدَّولي أو يوم الطُّلَّاب العالمي هو يوم عالمي يُحتفلُ فيه بمجتمع الطُّلَّاب، يُعقد سنويًا في 17 نوفمبر. تم الاحتفال في الأصل بالاحتلال النازي للجامعات التشيكية في عام 1939م، وما تلاه من قتل وإرسال الطلاب إلى معسكرات الاعتقال.

تيار المستقبل السوري يؤكد على ضرورة ترسيخ السلام، والتضامن، والتحرر من الاستعمار، وتحقيق العدالة لجميع الطلاب بالعالم بالحقوق والتعليم.

تيار المستقبل السوري كما يؤكد على حق الطلاب في التعليم، فإنه يؤكد على حق الطلاب في مستقبل أفضل.

تيار المستقبل السوري يشدد على أهمية أن يكون هذا اليوم يذكيراً للعالم بأهمية الاستثمار في الشباب، وأن المستقبل يبنى على أكتاف الطلاب.

تيار المستقبل السوري يعتبر هذا اليوم مهماً لنتضامن فيه مع طلاب العالم أجمع، ونؤكد على وحدة مصيرنا ووحدة كفاحنا من أجل تحقيق العدالة والمساواة.

تيار المستقبل السوري يشدد على الحقوق الأساسية للطلاب، في التعليم الآمن، والحق في التعبير عن آرائهم، والحق في المشاركة في بناء مجتمعاتهم.

تيار المستقبل السوري يعتبر هذا اليوم هاماً لتسليط الضوء على التحديات التي تواجه الطلاب في جميع أنحاء العالم، من الفقر إلى الصراعات المسلحة، ومن التمييز إلى تغير المناخ.

تيار المستقبل السوري يرى في اليوم العالمي للطلاب تذكيراً بأهمية التعليم في إعادة بناء سورية مما أصابها بسبب الحرب، وهو يوم نطالب فيه بتوفير بيئة تعليمية آمنة لجميع الطلاب، وأن يكون التعليم أولوية وطنية.

تيار المستقبل السوري يدعو ويطالب بتوفير بيئة تعليمية آمنة من المدارس والمرافق التعليمية اللازمة، وحماية الطلاب والمعلمين من العنف والتهديد.

تيار المستقبل السوري يطالب بتطوير المناهج الدراسية تلبية لاحتياجات سوق العمل، وتعزيز روح المواطنة والانتماء الوطني.

تيار المستقبل السوري يدعو لتقديم الدعم المادي والمعنوي للطلاب المتضررين من الحرب، وتوفير فرص التعليم المستمر لهم.

تيار المستقبل السوري يسعى من خلال رؤيته وبرنامجه لإشراك الطلاب في صنع القرارات التي تؤثر على حياتهم ومستقبلهم.

تيار المستقبل السوري يوجه رسالة إلى العالم أجمع، بدعوته إلى دعم قضيتنا، ودعم حق أبنائنا في التعليم، وحقنا في بناء مستقبل أفضل لسورية.

تيار المستقبل السوري يدعو لجعل اليوم العالمي للطلاب بداية جديدة، نحو بناء سورية المستقبل، سورية العلم والمعرفة، سورية الحرية والكرامة.

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى