بدون تصنيف

استمعتُ الآنَ لخطابِ الكراهيةِ مِن عنصر الكراهيةِ الأوحد!

الرئيس المنتصرِ بقوّةِ البُسطار والنِّطاق العسكري #بشار_أسد، رئيس #سورية -السَّبب الرَّئيسِ في هذا الشّرخ الشّاقولي المَهيب في نسيج المجتمع السوري- ولكن لم أتفاجأ بتاتاً لتلكَ التّقسيماتِ التي توصّلَ لها بعقليةِ شريعةِ الغابِ التي تربّى عليها لعقودٍ وربّى عليها أنصارهُ وأتباعهُ وقُطعانه (فمعارضوهُ وبالجملةِ باتوا ثيراناً) بينما هو (أسدُ الغابة) وله الحكمُ والأمرُ والتّصنيفُ الذي يُناسبُه!

كيفَ لسوريٍّ بعد الآن أن يُفكّرَ بالعودةِ لوطنهِ وأهلهِ والحُكمُ قد صدرَ !! (فمصيرُ الثيرانِ هو القتلُ ولو بعدَ حين).

29-05-2021

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى