المكتب الإعلاميدرع التيارمنوعات
المكرم رقم (31) مالك جندلي
- ولد في ألمانيا عام 1972م، من أصول حمصية سورية.
- تلقى علوم الموسيقى في الرابعة من عمره وكان أول حفل بيانو له على خشبة المسرح في الثامنة من عمره.
- تتلمذ على يد البروفيسور فيكتور بونين من كونسرفتوار تشايكوفسكي.
- انتقل لدراسة نظريات التأليف الموسيقي في جامعة كوينز الأمريكية بعد حصوله على منحة دراسية كاملة وتخرج منها بدرجة امتياز عام 1997م تحت إشراف البروفيسور بول نيتش.
- حصل على شهادة الماجستير بدرجة شرف من جامعة كارولينا الشمالية عام 2004م.
- يعدّ اليوم من أهم عازفي البيانو في العالم، وقدّم أعماله برفقة العديد من الفرق السمفونية العالمية على أهم المسارح في الشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية.
- عضو في الجمعية الأمريكية للملحنين والمؤلفين والناشرين.
- وهو ابن عم المؤسس الشريك والمدير التنفيذي السابق لشركة آبل العالمية، المخترع الراحل ستيف جوبز
- الرئيس التنفيذي للمنظمة الخيرية «بيانو من أجل السلام».
- الموسيقار الفخري لمتاحف قطر.
- باحث في التراث الموسيقي العربي في جامعة كوينز الأمريكية.
- باحث زائر سابق في مركز الإبادة الجماعية وحقوق الإنسان بجامعة روتجرز الأمريكية.
- تُعتبر موسيقاه انعكاساً حقيقياً لدعوة منظمة اليونيسكو للحفاظ على تراث سورية الثقافي الثري وحمايته في الوقت الذي يتعرض فيه للتدمير الممنهج والاندثار.
- أحيت العديدُ من الفرق الأوركسترالية العالمية موسيقاه مثل الأوركسترا الفيلهارمونية الملكية بلندن، وأوركسترا بالتيمور السمفونية، وأوركسترا زغرب الفلهارمونية، وأوركسترا إذاعة فيينا السمفونية، والأوركسترا الفلهارمونية الروسية، وأوركسترا القاهرة السيمفوني، وأوركسترا قطر الفلهارمونية بالإضافة إلى الأوركسترا الوطنية السورية.
- أول مؤلف سوري وموسيقي عربي قام بتوزيع أقدم تدوين موسيقي في العالم اكتُشف في مدينة أوغاريت رأس شمرا – سورية على لوحات مسمارية تعود للقرن الرابع قبل الميلاد. حيث أضاف إليها الإيقاع والهارموني، وعزفها على البيانو برفقة فرق موسيقية عالمية، شكلت لوحة فنية رائعة، عملاً موسيقياً فريداً أطلق عليه اسم «أصداء من أوغاريت».
- يتم نشر مؤلفاته من قبل شركة صول بي ميوزيك وحققت ألبوماته نجاحاً كبيراً وتصدرت قائمة مبيعات سي دي بيبي، آي تيونز، أمازون، وتوزع عالمياً من قبل شركة فيرجين ميغاستورز.
- استقطبت مؤلفاته الموسيقية اهتمام ونقد كبرى الصحف العالمية في أوروبا وشمال أمريكا.
- استضافته العديد من المحطات الإذاعية والمرئية منها الإذاعة الوطنية العامة، بي بي سي، قناة الجزيرة، العربية، غلوبو البرازيل، والقناة الفرنسية، سي إن إن وغيرها من القنوات.
- عام 2011م وبُعيد اندلاع الثورة السورية بمدة قصيرة، حمل جندلي البيانو وشارك في تظاهرة سلمية أمام البيت الأبيض احتجاجاً على وحشية النظام السوري.
- أسفر حضوره عن تعرّض والدته ووالده للضرب والتعذيب الوحشي على يد أجهزة نظام الأسد في سورية.
- نال لقب «المهاجر العظيم» من مؤسسة كارنيغي بنيويورك تقديراً لمساهمته في إغناء الثقافة وتطوير المجتمع عام 2015م، وفي مؤتمر صحفي عقده الفنان في مدينة نيويورك أهدى جندلي الجائزة لأطفال سورية والعالم أجمع، خاصة اللاجئين والمهجرين الذين يطالبون بالسلام والعدالة وحقوق الإنسان.
- ترشح الفيلم الوثائقي «مالك جندلي: طائر الفينيق في المنفى» لجائزة إيمي في شيكاغو عام 2019م.
- مؤسس وعضو تحكيم في مسابقة مالك جندلي الدولية للشباب التي تحتضن المواهب الشابة من الوطن العربي وتقدمها على خشبة مسرح كارنيغي بنيويورك.
- حاز على جائزة حرية التعبير وجائزة غوسي للسلام وغلوبل ميوزيك لرسالته الإنسانية الهادفة.
- له العديد من الأعمال الموسيقية مثل: إميسا – حمص (2012)، وسوريا نشيد الأحرار (2013)، والسمفونية السورية (2014).
إننا في تيار المستقبل السوري، ولأجل تاريخه الفني والإنساني والوطني الحافل والغني، ولوقوفه مع أبناء شعبه قبل وبعد ثورتهم ضد الظلم والطغيان، وعرفاناً منّا بالجميل لقامات سورية ورجالاتها العظماء، فإننا نقدّم درع تيار المستقبل السوري هذا الأسبوع لـِ الموسيقار العالمي المهاجر “مالك جندلي” درعاً سوريّاً رمزيَّاً يحمل رؤيتنا ومنهجنا الوطنيَّ الجامع.