المكتب الإعلاميدرع التيارمنوعات
المكرم رقم (30) خليل معتوق
- درس الحقوق في جامعة دمشق، ونشط في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان.
- برزَ كمحامٍ، لكنّه اشتهرَ في الداخل السوري بفضلِ نشاطه الكبير في مجال الدّفاع عن حقوق الإنسان، حيثُ دافعَ عن العديدِ من الفئات كما دافعَ عن العديد من السجناء السياسيين السوريين، بمن فيهم الناشط الحقوقي مازن درويش، والناشط الشيوعي مازن عدي، ورئيس الرابطة السورية لحقوق الإنسان عبد الكريم ريحاوي.
- في عام 2004 عملَ كمراقبٍ في منظمة العفو الدولية في إيران.
- نشط في الدفاع عن المعتقلين السياسيين، حيث قام بالدفاع عن معتقلي إعلان دمشق – بيروت عام 2006، ومنهم ميشيل كيلو ومشعل تمو، وأنور البني.
- قام بالتطوع للدفاع عن الشابة طل الملوحي، التي اعتقلت عام 2009، على خلفية نشر مواد سياسية على مدونتها الإلكترونية.
- عمل رئيساً للمركز السوري للدفاع عن سجناء الرأي، وهو ما دفع النظام السوري للتضييق عليه أمنياً، وفرض حظر سفر عليه ما بين العام 2005 و 2011.
- اعتُقل مع مساعده محمد ظاظا في 2 تشرين الأول/أكتوبر 2012م قرب منزله في صحنايا بعد أن جرى توقيفهم على نقطة تفتيش تتبع للنظام السوري.
- أنكر النظام السوري اعتقال الرجلين، وانقطعت أخبارهما بعد اعتقالهما.
- نقلت منظمة العفو الدولية شهادات عن معقتلين أفرج عنهم خلال عام 2015م أنهم شاهدوا خليل معتوق في الفرع 285 التابع لأمن الدولة، وفي فرع فلسطين التابع للأمن العسكري.
- اعتقلت ابنته رنيم من قبل الأمن العسكري في 17 شباط / فبراير 2014م، وكانت آنذاك طالبة في كلية الفنون الجميلة، وتم تحويلها لمحكمة الإرهاب بعد شهرين من اعتقالها، ثم أفرج عنها في 14 حزيران 2014م.
- لا يزال قيد الاختفاء القسري ومجهول المصير.
إننا في تيار المستقبل السوري، ولأجل تاريخه النضالي والسياسي والوطني الحافل والغني، ولوقوفه مع أبناء شعبه قبل وبعد ثورتهم ضد الظلم والطغيان، وعرفاناً منّا بالجميل لقامات سورية ورجالاتها العظماء، فإننا نقدّم درع تيار المستقبل السوري هذا الأسبوع لـِ المحامي الإنساني الوطني “خليل معتوق” درعاً سوريّاً رمزيَّاً يحمل رؤيتنا ومنهجنا الوطنيَّ الجامع، متمنين أن نراه بيننا قريبا بخير وعافية كما ستكون سورية.