المكتب الإعلاميدرع التيارمنوعات

المكرم رقم (27) وحيد صقر

  1. ولد في قرية زاما بمدينة جبلة في سورية عام 1960م.
  2. عمل في سلك قوى الأمن الداخلي بدمشق عام 1979م.
  3. خرج من سورية وقام بتأسيس صحيفة (شفاف الشام ) منذ 2006م وهي صحيفة مطبوعة وإلكترونية في لندن.
  4. عضو المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية لندن، وعضو نقابة الصحفيين العرب.
  5. تم الضغط على أهله وعائلته من قبل المخابرات السورية للتبرؤ منه.
  6. بعد انطلاق الثورة السورية بات وحيد صقر من أبرز المعارضين العلويين للنظام السوري، وكان من أوائل الملتحقين بالثورة من الطائفة العلوية.
  7. حمل لواء دعوة العلويين السوريين للمشاركة في الثورة السورية ضد نظام الأسد.
  8. قام بتأسيس التكتل السوري الموحد، وشارك في عدد من اجتماعات المعارضة السورية.
  9. كان من أبرز مؤسسي تيار التغيير الوطني مع عمار القربي وبهية مارديني وزاهر بعدراني وآل سنقر.
  10. أصبح عضوًا في الهيئة الوطنية لتوحيد الثورة السورية وشارك بمحاولات عديدة لإعادة هيكلة الجيش الحر، وإعادة بناء المعارضة.
  11. شارك في وفد سوري مشترك في مباحثات مع الأمين العام للجامعة العربية”.
  12. توفيّ في لندن في 7 تشرين الثاني/ نوفمبر 2015 بعد معاناة مع المرض.
  13. قبل موته، اتهم روسيا بالضلوع في تسميمه عند زيارته لموسكو ضمن وفد للمعارضة السورية في عام 2013م.
  14. من مواقفه ما كشفه قبيل وفاته من طلب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف لرؤيته على انفراد، ليقول له معاتباً: كيف تقف مع المعارضة وأنت علوي، فردّ عليه: أنا مع شعبي، ولا يمكن أن أقف مع مجرم. فقال لافروف على الأقل، كونك علوي يجب أن تتظاهر أنك مع المعارضة، وفي الحقيقة تكون مع الأسد والعلويين، ليحاول إقناعه بالوقوف مع الأسد، فأجابه صقر: لست أنا من يفعل ذلك.
  15. ضجت صفحات التواصل الاجتماعي للسوريين الأحرار بتعزية وحيد صقر، بموازاة الصفحات الموالية للنظام السوري التي قامت بما تم اعتباره يومها “أسوأ وأشنع” حملة تشهير برجل فارق الحياة.

إننا في تيار المستقبل السوري، ولأجل تاريخه النضالي والسياسي والوطني الحافل والغني، ولوقوفه مع أبناء شعبه في ثورتهم ضد الظلم والطغيان، وعرفاناً منّا بالجميل لقامات سورية ورجالاتها العظماء، فإننا نقدّم درع تيار المستقبل السوري هذا الأسبوع لـِ صقر المعارضة السورية، “وحيد صقر” درعاً سوريّاً رمزيَّاً يحمل رؤيتنا ومنهجنا الوطنيَّ الجامع.

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى