المكرم رقم (10) “الدكتور فاروق طه”

السفير الحر

الدكتور فاروق طه

• ابن مدينة الزبداني، ولد د. فاروق طه في مدينة “قطنا” السورية، بتاريخ 27/ 9/ 1948م،
• متزوجٌ من السيدة الفاضلة “فلك طه”.
• تلقى تعليمه الثانوي في سورية، بين مدارس دمشق والزبداني وقطنا،
• حاصلٌ على دكتوراه في الآداب من جامعة موسكو الحكومية ج. لومونوسوف، ودبلوم تخصص في القانون الدولي، ودبلوم الأكاديمية الدبلوماسية الروسية، وماجستير الآداب (وسائل الإعلام).
• أشرف على العديد من الأطروحات والبحوث والأوراق العلمية، وشارك في العديد من المؤتمرات والمنتديات العلمية والمهنية الدولية.
• يتقن اللغة الانكليزية والروسية، ويحسن اللغة الألمانية.
• تدرج بالعمل الحكومي لدى الجمهورية العربية السورية منذ أوائل عام 1968م.
• عمل في السلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية السورية منذ عام 1986م، وأصبح “سكرتير أول” في السفارة السورية لموسكو عام 1988م، لتتم ترقيته إلى رتبة “مستشار” في السفارة عام 1992م.
• حصل على منصب “وزير مستشار” بوزارة الخارجية السورية عام 1995م، وكان بين عام 1994م لـِ عام 1997م “مدير مساعد” لإدارة الشؤون الإدارية والمالية في وزارة الخارجية بدمشق.
• عمل وزيراً مستشاراً ثم وزيراً مفوضاً في السفارة السورية في فيينا، بين عام 1997م إلى عام 2000م، وممثلاً لسورية لدى منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (UNIDO).
• ترأس بعثة القائم بأعمال السفارة في صنعاء، ليتولى منصب “سفير فوق العادة” و”مفوض الجمهورية العربية السورية” لدى الجمهورية اليمنية، بين عام 2000م، إلى
  2002م.
• استلم إدارة الشؤون الإدارية والمالية بوزارة الخارجية السورية، ما بين عام 2004م، إلى 2006م، وليستمر حتى عام 2007م “معاون وزير الخارجية السورية”.
• عُيّن بمنصب “سفير فوق العادة” و”مفوض الجمهورية العربية السورية” في السنوات التالية:
  لدى جمهورية بيلاروس 2007م.

لدى جمهوريتي ليتوانيا ولاتفيا (غيرمقيم) 2009م
لدى جمهورية استونيا (غير مقيم). 2010م

• أعلن انشقاقه عن النظام السوري بتاريخ 27/ 7/ 2012م، ليقف بوضوحٍ مع ثورة شعبه، وليكون رفداً ودعماً لأهله وأبناء بلده، رافضاً الحل الأمني القمعي، ومحذراً من تداعياته.
• شارك في العديد من فعاليات وملتقيات المعارضة السورية.
• من مؤسسي التجمع الوطني الحر للعاملين في مؤسسات الدولة السورية.
• دمّر النظام السوري مقرّ إقامته في مدينة الزبداني بقصفٍ جويّ، وبشكل كامل.

إننا في تيار المستقبل السوري، ولأجل تاريخه العلمي والسياسي والدبلوماسي الحافل والغني، ولوقوفه مع أبناء شعبه في ثورتهم ضد الظلم والطغيان، وعرفاناً منّا بالجميل لقامات سورية ورجالاتها العظماء، فإننا نقدّم درع تيار المستقبل السوري هذا الأسبوع لـِ سعادة السفير الدكتور “فاروق طه”، درعاً سوريّاً رمزيَّاً يحمل رؤيتنا ومنهجنا الوطنيَّ الجامع.