المكتب الإعلاميدرع التيار

المكرم رقم (24) جهاد مقدسي

  • ولد جهاد مقدسي عام 1974 لأسرة مسيحية من العاصمة السورية دمشق.
  • تخرج من ثانوية النور بدمشق، ثم من المدرسة العليا للإدارة في العاصمة الفرنسية باريس.
  • نال شهادة الماجيستر في الدبلوماسية والعلاقات الدولية عام 2009م من جامعة وستمنستر في بريطانيا
  • حصل على الدكتوراه في الدراسات الإعلامية من الجامعة الأميركية بلندن.
  • عمل عام 2000م في السفارة السورية بواشنطن.
  • وعمل في السفارة السورية بلندن لمدة خمس سنوات.
  • استدعي إلى دمشق بعد اندلاع الثورة السورية منتصف مارس/آذار 2011م.
  • تولى منصب الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية في ظل نظام الأسد إلى حوالي عام 2012م.
  • انشق عن النظام السوري وترك منصبه في وزارة الخارجية يوم 3 ديسمبر/كانون الأول 2012م.
  • بعد انشقاقه، ترددت وقتها الكثير من الأخبار حوله، لتذهب صحيفة ذي غارديان البريطانية إلى حد القول إنه “يتعاون مع المسؤولين في أجهزة الاستخبارات الأميركية، وهم من ساعدوه على الفرار إلى واشنطن”.
  • برر انشقاقه عن نظام الأسد من منطلق قناعته بأن الاحتجاجات الشعبية العارمة التي اندلعت في سوريا عام 2011م كانت تحمل مطالب مشروعة، ولأن “الوسطية والاعتدال” لم يعد لهما مكان في البلاد، وأن الاستقطاب بين السوريين وصل إلى مرحلة قاتلة ومدمرة، وذلك في بيان أصدره في فبراير/شباط 2013م.
  • يؤمن مقدسي بالدبلوماسية والحل السياسي في سورية، وهو ما أشار إليه في مقابلة مع صحيفة “نيويورك تايمز” في يناير/كانون الثاني 2014م، حيث قال إن الدبلوماسي عليه أن يخدم بلاده لا أن يكون محامياً يقبل أي دعوى تقدم له! وأنه عندما اتجهت الأمور نحو صراع مسلح في سورية رفض أن يكون محامياً عن طرف واحد.
  • شارك بصفوف المعارضة وصار أبرز عناصر “منصة القاهرة” التي شاركت في مفاوضات جنيف 4، والتي دعمت ورقة دي مستورا المعتمدة على القرار 2254 وبيان جنيف1.
  • أصدر بياناً سنة 2017 أعلن فيه اعتزاله العمل السياسي شارحاً فيها أسبابه، ومنها تدويل والإرهاب والأجواء الدامية المشحونة في سورية.

إننا في تيار المستقبل السوري، ولأجل تاريخه الديبلوماسي والسياسي، وثم الثوري، ولوقوفه مع أبناء شعبه في ثورتهم ضد الظلم والطغيان، وعرفاناً منّا بالجميل لقامات سورية ورجالاتها العظماء، فإننا نقدّم درع تيار المستقبل السوري هذا الأسبوع لـِ الديبلوماسي الكاريزما جهاد مقدسي، درعاً سوريّاً رمزيَّاً، يحمل رؤيتنا ومنهجنا الوطنيَّ

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى