- ندعو إلى فتح باب تجنيد رجالات الأديان في مؤسسة الجيش وجهاز الأمن العام، من قوات برية وجوية وبحرية واستخبارات، ضمن مهمة تقديم التوجيه الروحي والإعداد النفسي والفكري، لدى العناصر والمجندين ولكافة الرتب العسكرية، رفعاً لمعنوياتهم، وسحباً للبساط من بث أفكار الجماعات المتطرفة التكفيرية بين صفوفهم ونحوه، وكل ذلك ضمن دائرةٍ مختصة بالإعداد والتوجيه المعنوي.
- نرى ضرورة خضوع المؤسسة العسكرية لتوجيهات وقرارات السلطة السياسية المدنية، على أن يكون لها استقلالها التام فيما يتصل بلوائحها الداخلية المُنظِّمة لشؤون العمل العسكري داخل المؤسسة.
- نرى أن الانضمام للمؤسسة العسكرية والأمنية طوعي، وندعو لإنهاء ما يسمى بالتجنيد الإجباري في سورية.
