- للمخابرات دورها في العمليات السرية التي تهدف لحفظ أمن الدولة والشعب، وضمن تفويضٍ محدد من جهةٍ اعتباريةٍ مرجعيةٍ يُعاد لها، ويمكن المساءلة عن قرارها.
- ضرورة خضوع الأجهزة الأمنية لوصاية السلطة السياسية، وعدم السماح بتهديد التوازن السياسي عبر تغول المخابرات على حساب السلطة السياسية كما حصل ويحصل في سورية الآن.
- تفعيل دور الشرطة المدنية وإعطاءها وحدها المساحة الداخلية الطبيعية للتعامل مع الشعب السوري.
- أهمية دور الشرطة المدنية وقوى الأمن الداخلي في الحفاظ على النظام العام، والأمن داخل الدولة مع خضوع كامل للسلطة القضائية، وحقِّ البرلمان بمُساءلتهم.
