حول الذكرى 11 لمجزرة الكيماوي في ‎الغوطة

نستذكر بألم ووعي للتاريخ، يوم 2013/08/21م، حيث قُتل 1144 سورياً اختناقًا، منهم 1119مدنيًا بريئاً، بينهم 99 طفلًا و 194 سيدة.

تيار المستقبل السوري يُشدد على ضرورة إحياء ذكرى مجزرة الكيماوي سنوياً لتبقى ماثلةً في الذاكرة السورية الثورية، ولتسليط الضوء على جزء من معاناة شعبنا، وتخاذل العالم تجاهه.

تيار المستقبل السوري يطالب بملاحقة مجرمي الحرب في سورية، خصوصاً مجرمي مجزرة الكيماوي.

تيار المستقبل السوري يعتبر إحياء ذكرى الكيماوي، واستمرار العمل على ملاحقة المجرمين عاملاً مؤثرا نحو عدم تكرار أمثال تلك الجرائم الدموية.

تيار المستقبل السوري يؤمن بضرورة انتقال البشرية نحو العدالة، وانهاء مرحلة العنف والجرائم والإرهاب في العالم، عبر محاسبة المجرمين وملاحقتهم ومُقاضاتهم.

شاركها على:

اقرأ أيضا

المكرم رقم (41) عبد العزيز الدغيم

إننا في تيار المستقبل السوري، وانطلاقًا من جهوده العلمية والأكاديمية، ووقوفه إلى جانب أبناء شعبه في ثورتهم ضد الظلم والطغيان،

19 يونيو 2025

Media Office

سورية بين مفترق المصير ورؤية الخلاص

منذ أواخر القرن الماضي، وسورية تتأرجح بين حلم الدولة الوطنية ومخاطر التفكك الإقليمي والدولي، ومنذ 2011، تحوّلت البلاد إلى ساحة

19 يونيو 2025

Media Office